الطاقات المتجددة وموقعها في العلاقات الجزائرية-الأوربية، مشروع تكنولوجيا الصحراء نموذجًا
إن ظاهرة الاحتباس الحراري ومثالبها القاسية، كاتساع نطاق التصحر، الفياضات في العديد من بقاع المعمورة، ذوبان أجزاء شاسعة من جليد القطب الشمالي، اختلاف الفصول، دفع الشعور بمسؤولية الجميع في الحفاظ على البيئة والمشاركة دون استثناء. وغدا الحفاظ على البيئة ملازمًا لاستغلال الطاقات المُتَجَــدِّدَة التي ه...
Guardado en:
Autor principal: | |
---|---|
Formato: | article |
Lenguaje: | AR EN FR |
Publicado: |
ajps publications
2015
|
Materias: | |
Acceso en línea: | https://doaj.org/article/16508fec20544582af33edd4ce709e7a |
Etiquetas: |
Agregar Etiqueta
Sin Etiquetas, Sea el primero en etiquetar este registro!
|
Sumario: | إن ظاهرة الاحتباس الحراري ومثالبها القاسية، كاتساع نطاق التصحر، الفياضات في العديد من بقاع المعمورة، ذوبان أجزاء شاسعة من جليد القطب الشمالي، اختلاف الفصول، دفع الشعور بمسؤولية الجميع في الحفاظ على البيئة والمشاركة دون استثناء. وغدا الحفاظ على البيئة ملازمًا لاستغلال الطاقات المُتَجَــدِّدَة التي هي تلك المصادر الطبيعية، الغير ناضبة والمتوفرة في الطبيعة، ولا ينتج عن استخدامها تلوث بيئي. ولعل أبرزها الطاقة الشمسية التي تعتبر من الطاقات البديلة للنفط في المستقبل القريب لنظافتها واستحالة نضوبها، كما أنها المصدر الرئيسي لكثير من مصادر الطاقة الموجودة في الطبيعة، حتى غدت تسمى "الشمس أم الطاقات". هذا إلى جانب موارد طاقة مُتَجَــدِّدَة أخرى كالمياه، الرياح، الطاقة الحيوية.
الكلمات المفتاحية:طاقة،التصحر،شمسية،طاقة حيوية،بيئة.
|
---|