الحقوق السياسية للأقليات بين النظامين الإسلامي والعلماني
في العهد الإسلامي بدأت الدولة بدولة المدينة بعد أن بلغ المجتمع الإسلامي مرحلة الدولة حيث لا يكتمل المجتمع الإسلامي إلا بوجود سلطة شرعية تحفظ الدين وتطبّق شرائع الله كما جاءت في الكتاب والسنة ( إمام 2000م ). تاريخياً يعتبر نيكولا ميكافيللي أول من استخدم دولة في كتابه الأمير ( ميكافيللي 1982م ) وبعد...
Guardado en:
Autor principal: | |
---|---|
Formato: | article |
Lenguaje: | AR EN FR |
Publicado: |
ajps publications
2015
|
Materias: | |
Acceso en línea: | https://doaj.org/article/420d49094fcb49c1897d092e4c6b1ef9 |
Etiquetas: |
Agregar Etiqueta
Sin Etiquetas, Sea el primero en etiquetar este registro!
|
Sumario: | في العهد الإسلامي بدأت الدولة بدولة المدينة بعد أن بلغ المجتمع الإسلامي مرحلة الدولة حيث لا يكتمل المجتمع الإسلامي إلا بوجود سلطة شرعية تحفظ الدين وتطبّق شرائع الله كما جاءت في الكتاب والسنة ( إمام 2000م ). تاريخياً يعتبر نيكولا ميكافيللي أول من استخدم دولة في كتابه الأمير ( ميكافيللي 1982م ) وبعد ذلك برز مفهوم الدولة القومية ذات السيادة، وتعد معاهدة وستفاليا 1648م بمثابة إعلان تاريخي لميلاد الدولة الأمة رغم أنها قد تبلورت قبل ذلك التاريخ إلا أن المعاهدة قد أوجدت البنود القانونية لتكريس شرعية الوجود والاعتراف المتبادل بترسيم الحدود.
الكلمات المفتاحية:مجتمع،اسلامي،تاريخ،شرعية،دولة.
|
---|