أمة المواطنة كدعامة لتعزيز الاستقرار المجتمعي داخل الدولة الحديثة
لقد تيقن الفلاسفة الذين أسسو العقد الاجتماعي كمدخل للولوج الى الدولة الحديثة أن تذكرة المرور ليست سوى وعي مواطن حداثي يرتقي في علاقاته من أن أي رابط ضيق خاصة بعدما فشلت الأدوات التقليدية "العرف، العقيدة والقرابة والشرف والثروة... من الحفاظ على استقرار الدول والامبراطوريات القديمة، فأصبح الحديث...
Guardado en:
Autor principal: | |
---|---|
Formato: | article |
Lenguaje: | AR EN FR |
Publicado: |
ajps publications
2016
|
Materias: | |
Acceso en línea: | https://doaj.org/article/55181ebca5d244bfa22f2ea96ac461c3 |
Etiquetas: |
Agregar Etiqueta
Sin Etiquetas, Sea el primero en etiquetar este registro!
|
Sumario: | لقد تيقن الفلاسفة الذين أسسو العقد الاجتماعي كمدخل للولوج الى الدولة الحديثة أن تذكرة المرور ليست سوى وعي مواطن حداثي يرتقي في علاقاته من أن أي رابط ضيق خاصة بعدما فشلت الأدوات التقليدية "العرف، العقيدة والقرابة والشرف والثروة... من الحفاظ على استقرار الدول والامبراطوريات القديمة، فأصبح الحديث في حقبة ما بعد الحداثة عن الانسان أيا ما كان شكله وموقعه وعقيدته، ففي ظل مجتمع عالمي مفتوح على رأي كارل بوبر لا يمكن الانغلاق على الذات عالم تلاشت فيه قيم السيادة القومية التقليدية لتحل محلها قيم المواطنة التي تتعدى جغرافية المولد الى الإحساس بالإنسان أينما كان فأصبح الحديث جليا حول المواطن العالمي Universel Citizenالذي هو اخذ في التشكل التدريجي.
الكلمات المفتاحية:فلاسفة،مواطنة،دولة،سيادة،مجتمع.
|
---|