مقصديَّة الخطاب الشعريّ تطبيق على نماذج من قصيدة النثْر العراقية
تولد اللغة علاقات انسانية جديدة تدور في رحى الانزياح لتولد مقصديتها، والشعر هو النموذج الأقدر على كسر الروتين من منطلق أكثر عمقا، يعرج في خصوصه على قصيدة النثر؛ إذ رسمت اللغة عبرها صورا تسبح في حرية زئبقيتها، ليقسم البحث بعد ذلك الى محاور ثلاثة: المحور الاول: التشاكلية: فهي عبارة عن تنمية...
Guardado en:
Autor principal: | |
---|---|
Formato: | article |
Lenguaje: | AR EN |
Publicado: |
University of Baghdad
2015
|
Materias: | |
Acceso en línea: | https://doaj.org/article/83ab8249075c498c991ce0c599379eca |
Etiquetas: |
Agregar Etiqueta
Sin Etiquetas, Sea el primero en etiquetar este registro!
|
Sumario: | تولد اللغة علاقات انسانية جديدة تدور في رحى الانزياح لتولد مقصديتها، والشعر هو النموذج الأقدر على كسر الروتين من منطلق أكثر عمقا، يعرج في خصوصه على قصيدة النثر؛ إذ رسمت اللغة عبرها صورا تسبح في حرية زئبقيتها، ليقسم البحث بعد ذلك الى محاور ثلاثة:
المحور الاول:
التشاكلية:
فهي عبارة عن تنمية نواة معينة سلبيا او ايجابيا، من دون الالتفات الى قاعدة التكرار لوحدة لغوية معينة، انما هو عبارة عن ولادة معنى جديد .
المحور الثاني:
التفاعلية:
تنحصر في التأثير المتبادل بين الناص والمتلقي في رسائل نسقية مختلفة .
المحور الثالث:
الحوارية:
مرونة في التعبير عن الفكرة من وجهات نظر مختلفة متعددة الاصوات فيها مرونة ايديولوجية .
|
---|