الإدارة الأورو متوسطية لقضية الهجرة غير النظامية:قراءة تقييمية للمقاربات والحصيلة
المهتمون بشؤون الهجرة على التمييز بين أربعة أنماط من الهجرة لوصف التحركات السكانية في العالم وتحديدا من الشمال إلى الجنوب، وهي النموذج، "التقليدي الكلاسيكي" للهجرة الذي يصدق على بلدان مثل الولايات المتحدة وكندا واستراليا التي نشأت ونمت باعتبارها دول تضم شعوبا من المهاجرين، النموذج "...
Guardado en:
Autor principal: | |
---|---|
Formato: | article |
Lenguaje: | AR EN FR |
Publicado: |
ajps publications
2015
|
Materias: | |
Acceso en línea: | https://doaj.org/article/ac96d5bb4b5f4e458c8fea2b0febbf30 |
Etiquetas: |
Agregar Etiqueta
Sin Etiquetas, Sea el primero en etiquetar este registro!
|
Sumario: | المهتمون بشؤون الهجرة على التمييز بين أربعة أنماط من الهجرة لوصف التحركات السكانية في العالم وتحديدا من الشمال إلى الجنوب، وهي النموذج، "التقليدي الكلاسيكي" للهجرة الذي يصدق على بلدان مثل الولايات المتحدة وكندا واستراليا التي نشأت ونمت باعتبارها دول تضم شعوبا من المهاجرين، النموذج "الكولونيالي الإستعماري"، الذي تمثله دول مثل بريطانيا وفرنسا اللتين تميلان إلى إعطاء الأفضلية للمهاجرين القادمين من البلدان التي كانت خاضعة لسيطرتهما الاستعمارية، نموذج "العمال الضيوف" وهو نموذج اتبعته دول أوربية أخرى مثل ألمانيا وسويسرا وبلجيكا حيث يجري قبول المهاجرين على أساس مؤقت، ولتلبية احتياجات سوق العمل بصورة خاصة، أما النوع الرابع من أنواع الهجرة فهو نموذج "الهجرة غير النظامية" الذي أصبح واسع الإنتشار، في السنين الأخيرة، حيث يدخل كثير من المهاجرين إلى بلد ما بصورة سرية ويعيشون فيه بطريقة غير قانونية بعيدا عن أعين السلطات الرسمية في هذا البلد[3] ويعتبر المجال المتوسطي أحد الميادين الرئيسية الذي يجري فيه هذا النمط من الهجرة، وتحديدا من جنوبه الأفريقي إلى شماله الأوربي.
الكلمات المفتاحية:هجرة،أوربا،بحر،جنوب،شمال.
|
---|